اختبار سلام اللهعينة

لتجربة سلام الله ، دعنا نتعمق في مقطعين من الكتاب المقدس لنرى كيف يمكننا أن نجعل سلام الله واقعنا الثابت.

رومية 8: 6-11

العقل الذي يتحكم فيه الروح يقود إلى الحياة والسلام ، والسماح لطبيعتنا الخاطئة بالموت. فكر في الأمر. عندما نحضن ونستمتع بأفكار خاطئة بعيدة عن الله ، لا تنعم أذهاننا بسلام الله. ليس لأن الله ليس قريبًا ، ولكن لأن خطايانا قد وضعت حاجزًا بيننا وبين الله. سلام الله وطبيعتنا الخاطئة في حالة حرب. لا يمكنهما التعايش. لكن عندما نخضع ببساطة لإلهنا الصالح ، ونثق في طرقه ، ونطيعه ، فإننا لا نعود نستسلم لطبيعتنا الخاطئة ، وبدلاً من ذلك نختبر سلامه الكامل.

فيلبي 4: 6-7

سلام الله يغطينا مثل البطانية عندما نتوقف عن القلق ولكننا نصلي من أجل كل شيء بدلاً من ذلك. هذا صحيح - كل شيء. نوجه كل عبء أو مشقة نحملها إلى الله وعندما نفعل ذلك ، فإن سلامه الذي "يفوق العقل" يغمر قلوبنا وعقولنا. إنه أمر يفوق فهمنا. إنه ليس شيئًا يمكننا إنشاؤه ولكنه شيء نحصل عليه عندما نختار الثقة والطاعة والسير في الإيمان.

إذا كنت من أتباع يسوع ، فابحث عن الراحة والأمل في أنك في سلام مع الله. وبعد ذلك ، اطلب الله بكل طرقك حتى لا يكون هناك شيء بينك وبين سلام الله.