كيف تتوقف عن القلقعينة

إغرس أفكاراً صحية

يدفعنا القلق غالبًا إلى التفكير في سيناريوهات "ماذا لو" التي قد لا تحدث أبدًا. عندما نفعل هذا ، يجب أن نسيطر على أفكارنا ونوقفها عن مسارها. تخيل نفسك تختلق هذه الفكرة المقلقة من لا شيء. بدلاً من الرجوع إلى اليها استخدم كلمة الله لتزويدك بالحق لأنه مصدر رجائنا. 

<2>عش بامتنان

معظم الناس الذين يعيشون في امتنان هم عادة من الأشخاص الفرحين. أتعلم شيئاً؟ هم لا يقضون وقتهم في القلق. لذا ، إبحث عن طرق لتكون ممتنًا. ربما يكون دفتر يوميات تكتب فيه بعض الأشياء التي أنت ممتن لها كل يوم. يمكنك أيضاً أن تشكر الله كل يوم على خليقته ، لأنها تذكرنا بمدى روعته وعظمته.

التحرر من القلق يستغرق وقتًا. لقد أنشأنا عادة القلق ، لذلك دعونا نفككهامن خلال استخدام هذه الأفكار. على الرغم من أنها قد يستغرق بعض الوقت ، إلا أنها لا تعني أنها لن تتحقق بنجاح. عندما توقف أفكار القلق في مسارها وتصلي بدلاً من ذلك ، فهذا يعد نجاحاً! إذا فشلت وقلقت في الفكرة التالية بدلاً من ذلك ، أظهر تجاه نفسك بعض الرحمة. ببساطة ابدأ من جديد. 

كلما كنا صادقين بشأن مدى قلقنا، كلما تمكنا من القضاء عليه كونه جزءًا طبيعيًا من حياتنا. القلق أمر طبيعي، لذلك دعونا نجتهد لكسر ذلك "الأمر الطبيعي". دعونا نختار الصلاة بدلاً من ذلك ، والاستمتاع بأفكار صحية ، ونشكر الله على البركات في حياتنا. 

للتأمل

• فكر في الشيء الوحيد الذي عادة ما يقلقك الأكثر. إذا كان ناتجًا عن شيء ما تستمع إليه أو تشاهده ، ففكر في الحد من هذا المصدر أو إزالته.


• ابتكر صلاة من أجل هذا القلق بالذات. عندما يتبادر إلى ذهنك هذا الفكر وتميل إلى القلق بشأنه ، قم بتلاوة هذه الصلاة بدلاً من ذلك. لا تثبط عزيمتك إذا كان عليك القيام بذلك 50 مرة في اليوم. غيّر طريقة تفكيرك واعلم أنك الآن تصلي 50 مرة في اليوم!